قصة حافظة..؟؟

موضوع: قصة حافظة..؟؟ السبت يناير 02, 2016 8:06 am

القرآن الكريم

كتاب الله الكريم الذي أنزله على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
وهو حبل الله المتين الذي إذا تمسكنا به لن نضل بعده أبدا
وهو الذي أخرجنا الله به من الظلمات إلى النور

قال صلى الله عليه وسلم :
(( كتاب الله هو حبل الله الممدود من السماء إالى الأرض))
قال صلى الله عليه وسلم:
( ( يقال لصاحب القران اقرأ وارتق ورتل
كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها ))

أخواتي وعزيزاتي "حفيدات النبي"
من المؤكد أن كل من تفضلت بالدخول للموضوع هنا
توقعت أن هناك قصة لحافظة من الحافظات للقرآن الكريم
وهو بالطبع كذلك
ولكن الحافظة للقرآن الكريم هي ستكون أنت..
نعم أنت يا حفيدة النبي..
أنت ستحدثينا عن قصتك..

قصتك مع القرآن الكريم
ألست حاملة للقرآن الكريم؟؟
ألم تحفظي القرآن الكريم!!
إن لم يكن ختمتيه فقد حملتي بين جوانحك
بعض من أجزاءه ولله الفضل والمنة..

هيا لنستفيد من بعضنا ونلتقي في رحاب القران

ف هذه الصفحة نستضيف إحدى الحافظات
نتعلم منها طريقة حفظها لنسير على منهجها وننتفع من طريقها
غاليتي وحبيبتي ف الله
الضيافة ستكون بموافقتك ع ذلك
واستأذانك عبر الخااااص قبل الإستضافة..
وعهدي بكل حفيدة ف منتدانا الحبيب أنها ستلبي الطلب..
لأن
حفيدة النبي قد لمسنا فيها روح المبادرة ف تقديم الخير ونفع الغير
حفيدة النبي صاحبة همة ع الصالحات مدربة..وف البر مجربة
نحسبكن والله حسبكن وحسيبكن ولا نزكي ع الله أحد

والآن تفضلي أختاه
حدثينا عن قصتك مع حفظك لكتاب الله تعالى..ع نهج هذه الأسئلة..
جعلنا الله وإياك من النافعين الدالين ع الخير
جزاك ربي الفردوس الأعلى من الجنان..

*كم تحفظين من القران؟

*كيف حفظتي القران؟
* هل تعتقدين ان حفظك متقن؟
* ماهو السبب في ذلك في رايك؟
* هل تراجعين حفظك؟
* ماهي طريقتك في المراجعة؟
* ماهو مقدار وردك اليومي؟
* على يد من حفظتي ؟
* من هو الشيخ الذي تحبين سماعه؟
*هل من عوائق أو عقبات واجهتيها..إذكريها..
ويا حبذا أن نستفيد منك ف طرق مجازفتك لها وكيفية التغلب عليها؟
*نصيحة أخيرة تقدميها لأخواتنا الحفيدات؟

إن شاء الله يعجبكم الموضوع..بانتظار التفاعل منكم..
وبعدها سنختار من ستكون ضيفتنا الأولى والسباقة للمنفعة..

من
الرقم الصعب

» قصة حافظة القران
» قـــــــصة حافظة
» قصة حافظة (القرآن حبي )
» قصة حافظة (( ويبقى الامل ))
» مقابلة مع أصغر حافظة