شبكة العلياء القرآنية
أهلاً وسهلاً بكن يا حاملات كتاب الله
نتشرف بخدمتكن ومشاركاتكن لنا
حياكن الله
شبكة العلياء القرآنية
أهلاً وسهلاً بكن يا حاملات كتاب الله
نتشرف بخدمتكن ومشاركاتكن لنا
حياكن الله
شبكة العلياء القرآنية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُّبِيناً
 
الرئيسيةhttp://v2.quranأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بعض أحوال السلف في طلب العلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اخت المحبه
عضوة ماسية
عضوة ماسية
اخت المحبه


الإمارات
انثى
عدد المساهمات : 3700
تاريخ التسجيل : 07/02/2015
الموقع : شبكة العلياء القرآنية
العمل : نشرالخير ومراجعة القران
كم تحفظ : الحمد لله
تعليقك : صاحبي القرآن اليوم يصاحبكِ غداً
جالسيه وفرغي له قلبكِ ووقتك ، يكن لكِ جليسًا وأنيسًا في القبر..
وشفيعًا يوم الحشر.
بعض أحوال السلف في طلب العلم  Uo--oo10

بعض أحوال السلف في طلب العلم  Empty
مُساهمةموضوع: بعض أحوال السلف في طلب العلم    بعض أحوال السلف في طلب العلم  I_icon_newest_replyالجمعة مارس 27, 2015 7:07 am

عن الحسين بن الحسن الحناط قال : سمعت فرقداً ـ إمـام مسجد البصرة ـ يقول : دخلوا على سفيان الثوري في مرضه الذي مات فيه ، فحدثه رجل بحديث ، فأعجبه ، وضرب يده إلى تحت فراشه ، فأخرج ألواحاً له ، فكتب ذلك الحديث ؛ فقالوا له : على هذه الحال منك ، فقال : إنه حسن ، فقد سمعت حسناً ، وإن مت ، فقد كتبت حسناً .
(7/64)
* عن هشام بن حسان قال : ما رأيت أحداً يطلب بالعلم وجه الله ، إلا يونس بن عبيد .

(3/19)

* عن أبي العالية قال : تعلمت الكتاب والقرآن ، فما شعر بي أهلي ، ولا رئي في ثوبي مداد .

(2/217)

* عن عبد الله بن بريدة : أن سليمان بن ربيعة حدثه : أنه حج في إمرة معاوية ، ومعه المنتصر بن الحارث الضبي ، في عصابة من قراء أهل البصرة ؛ فقالوا : والله ، لا نرجع ، حتى نلقى رجلاً من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم مرضياً ، يحدثنا بحديث ؛ فلم نزل نسأل ، حتى حدثنا : أن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنه قال نازل في أسفل مكة ، فعمدنا إليه ، فإذن نحن بثقل عظيم ، يرتحلون ثلاثمائة راحلة ، منها مائة راحلة ، ومائتا زاملة ؛ قلنا : لمن هذا الثقل ؟ فقالوا لعبد الله بن عمرو ، فقلنا : أكل هذا له ، وكنا نحدث أنه من أشد الناس تواضعاً ؟ فقالوا : أما هذه المائة راحلة ، فلأخوانه ، يحملهم عليها ؛ وأما المائتان ، فلمن نـزل عليه من أهل الأمصار ، له ولأضيافه ؛ فعجبنا من ذلك عجباً شديداً ؛ فقالوا : لا تعجبوا من هذا ، فإن عبد الله بن عمرو رجل غني ، وإنه يرى حقاً عليه : أن يكثر من الزاد لمن نزل عليه من الناس ؛ فقلنا : دلونا عليه ؛ فقالوا : إنه في المسجد الحرام ؛ فانطلقنا نطلبه ، حتى وجدناه في دبر الكعبة جالساً ، رجل قصير ، أرمص ـ في ح : أرمض ، ولعله تصحيف ، والرمص مما يجتمع في زوايا الأجفان من رطوبة العين ـ بين بردين وعمامة ، وليس عليه قميص ، قد علق نعليه في شماله .
(1/291)

* عن شهر بن حوشب قال : قال لقمان لابنه : يا بني ، لا تطلب العلم لتباهي به العلماء ، وتماري به السفهاء ، ولا ترآئي به في المجالس ، ولا تدع العلم زهادة فيه ورغبة في الجهالة ، فإذا رأيت قوماً يذكرون الله ، فاجلس معهم ، فإن تك عالماً ينفعك علمك ، وإن تك جاهلاً يعلموك ، ولعل الله أن يطلع عليهم برحمة ، فيصـيبك بها معهم ؛ وإذا رأيت قوماً لا يذكرون الله ، فلا تجلس معهم ، فإنك : إن تك عالماً ، لا ينفعك علمك ؛ وإن تك جاهلاً ، يزيدوك جهلاً ؛ ولعل الله أن يطلع عليهم بسخطه ، فيصيبك بها معهم .

( 6/62-63)

* عن أحمد قال : أملى علي عبد الله بن أحمد بن حفصة ، قال : نزلنا بمكة داراً ، وكان فيها شيخ الغرماء ، يكنى بأبي بكر بن سماعة ، وكان من أهل مكة ؛ قال : نزل علينا أبو عبد الله في هذه الدار وأنا غلام ؛ قال : فقالت لي أمي : إلزم هذا الرجل فاخدمه ، فإنه رجل صالح ؛ فكنت أخدمه ، وكان يخرج يطلب الحديث ؛ فسرق متاعه وقماشه ، فجاء ؛ فقالت له أمي : دخل عليك السراق ، فسرقوا قماشك ؟ فقـال : مـا فعلت بالألواح ، فقالت له أمي : في الطاق ؛ وما سأل عن شيء غيرها .
(9/179-180)

* عن سفيان الثوري قال : ليس عمل بعض الفرائض أفضل من طلب العلم .

(6/363)

* عن سفيان الثوري ، قال لرجل من العرب : اطلبوا العلم ، ويحكم ؛ فإني أخاف أن يخرج منكم ، فيصير في غيركم ؛ اطلبوه ، ويحكم ، فإنه عز وشرف في الدنيا والآخرة .

(6/368)
* عن زيد ابن أبي الزرقاء قال : خرج سفيان الثوري ، ونحن على بابه نتدارى في النسخ ؛ فقال : يا معشر الشباب ، تعجلوا بركة هذا العلم ، فإنكم لا تدرون ، لعلكم لا تبلغون ما تؤملون منه ؛ ليفد بعضكم بعضاً .

(6/370)

* عن أبي محمد بن بنت الشافعي قال : سألت أبي ، فقلت : يا أبة ، أي العلم أطلب ؟ فقال : يا بني ، أمـا الشـعر : فيضع الرفيع ، ويرفع الخسيس ؛ وأما النحو : فإذا بلغ الغاية : صار مؤدباً ؛ وأما الفرائض : فإذا بلغ صاحبها فيها غاية : صار معلم حساب ؛ وأما الحديث : فتأتي بركته وخيره عند فنـاء العمر ؛ وأما الفقه : فلـلشاب ، وللشيخ ، وهو سيد العلم .

(9/124-125)

* عن إبراهيم بن سليمان الزيات قال : كنا عند سفيان الثوري ، فجاءت امرأة ، فشكت إليه ابنها ؛ وقالت : يا أبا عبد الله ، أجيئك به تعظه ؟ فقال : نعم ، جيئي به ؛ فجاءت به ، فوعظه سفيان بما شاء الله ، فانصرف الفتى ؛ فعـادت المـرأة بعد ما شاء الله ، فقالت : جزاك الله خيراً يا أبا عبد الله ؛ وذكرت بعض ما تحب من أمر ابنها ؛ ثم جاءت بعد حين ، فقالت : يا أبا عبد الله ، ابني ما ينام الليل ، ويصوم النهار ، ولا يأكل ، ولا يشرب ؛ فقال : ويحك ، مم ذاك ؟ قالت : يطلب الحديث ؛ فقال : احتسبيه عند الله .

(7/65ـ66)


منقول للفائدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mos7afi.yoo7.com
 
بعض أحوال السلف في طلب العلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شيء من منهج السلف في حفظ القرآن الكريم
» أين نحن من أطفال السلف؟!
»  طريقه السلف في الحفظ
» درر وجواهر من أقوال السلف رائعة
»  هااااااام جدا درر من اقوال السلف والصالحين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة العلياء القرآنية :: القسم العام بما يخص القرآن الكريم-
انتقل الى: