شبكة العلياء القرآنية
أهلاً وسهلاً بكن يا حاملات كتاب الله
نتشرف بخدمتكن ومشاركاتكن لنا
حياكن الله
شبكة العلياء القرآنية
أهلاً وسهلاً بكن يا حاملات كتاب الله
نتشرف بخدمتكن ومشاركاتكن لنا
حياكن الله
شبكة العلياء القرآنية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُّبِيناً
 
الرئيسيةhttp://v2.quranأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حافظات كتاب الله في ضيافة المنتدى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اخت المحبه
عضوة ماسية
عضوة ماسية
اخت المحبه


الإمارات
انثى
عدد المساهمات : 3700
تاريخ التسجيل : 07/02/2015
الموقع : شبكة العلياء القرآنية
العمل : نشرالخير ومراجعة القران
كم تحفظ : الحمد لله
تعليقك : صاحبي القرآن اليوم يصاحبكِ غداً
جالسيه وفرغي له قلبكِ ووقتك ، يكن لكِ جليسًا وأنيسًا في القبر..
وشفيعًا يوم الحشر.
حافظات كتاب الله في ضيافة المنتدى Uo--oo10

حافظات كتاب الله في ضيافة المنتدى Empty
مُساهمةموضوع: حافظات كتاب الله في ضيافة المنتدى   حافظات كتاب الله في ضيافة المنتدى I_icon_newest_replyالثلاثاء مارس 24, 2015 3:05 pm

حافظات كتاب الله في مدرسة سلمى تجارب نجاح ملهمة تستحق التأمل لنرى علو الهمة في أسمى معانيها طالبات بذلن قصارى الجهد من أجل هدف نبيل فلم يدخرن جهدا واستقطعن الكثير من أوقاتهن المليئة بالمشاغل للوصول إلى الهدف فتحقق لهن هذا النجاح . فلهن نقدم كل التبريكات والتهاني ..وقد وجدناها في المنتدى فرصة لاستضافة الحافظات للتحدث سريعا عن التجارب والصعوبات التي رافقت حفظهن لكتاب الله .. وخرجنا بهذه الحصيلة :-



ليالي:كتاب الله أعظم ما يحمل في الصدور ويجب أن يكون مرجعنا .

بشائر : التخطيط المسبق قادني للحفظ.

هناء:توقفت عن الحفظ ثلاث سنوات وعدت بعزيمة أقوى .

أمل : طموح الوصول إلى الهدف جعلني لا أفكر بالمعوقات .

سعاد : أتمنى لو نستطيع الاستزادة من بقية العلوم .

هدى : إكمال تعليمي الأساسي حلم أتمنى تحقيقه .

فاطمة : القرآن أعظم معجزة ، وأتمنى أن يكون سلوكي وفق منهاجه .

جميلة :تنظيمي لوقتي جعلني أصل إلى هدفي .

أمة السلام : أتمنى أن يجد المنتدى حلا لمشكلتنا .



أولا الحافظة ليالي غيلان ذات مجهود كبير وهمة عالية ارتقت بها فأوصلتها لحفظ كتاب الله تتحدث عن فرحة الحفظ فتقول " لا أستطيع أن أصف شعوري بهذه الفرحة العظيمة التي نلتها وأحمد الله أن وفقني لذلك ، وإن شاء الله أنا وزميلاتي نحافظ على كتاب الله ونلتزم بآدابه ونقف عند حلاله وحرامه فكتاب الله أعظم وأجل ما يحمل في الصدور ونحن في زمن المتغيرات فيجب أن يكون كتاب الله ملاذنا ومرجعنا "

ونستمع إلى الحافظة بشائر المنتصر التي زادتها المتغيرات من مسئولية زواج وحمل وكثرة المشاغل إرادة وتصميما تتحدث فتقول :- " إن التخطيط المسبق هو من قادني إلى الحفظ فقد حددت هدفي وسعيت بكل إصرار للوصول إليه مستشعرة أجر حافظ القرآن الذي يكون مع السفرة الكرام فهذا الحافز هو ما جعلني أتخطى الصعوبات وجعلني أتأقلم مع المتغيرات فضاق الوقت لدي عند اقتراب موعد الوضع إلا أني كنت أشعر برغبة في الحفظ فكنت أحفظ أحيانا في الأسبوع ما يقارب الجزء فقد بدأت السنة وأنا في سورة الأنعام و استمر ينا طويلا في المراجعة وإتقان ما حفظناه .. والحمد لله على فضله .."

ننتقل للحافظة هناء أمين ذات التصميم والإرادة تتحدث عن تجربتها وكيف تجاوزت الصعوبات .." صحيح مرت علي بعض الصعوبات لأني كنت قد خططت بأن أحفظ في فترة بسيطة ولكن حدثت لي ظروف خاصة فتوقفت عن الحفظ لمدة ثلاث سنوات بعدها رجعت للحفظ ولكن كان هناك قرار في الحلقة بأن لا يزيد الحفظ عن صفحتين والحمد لله تيسر لي هذه الفترة الحفظ وختم كتاب الله وأتطلع لأن أكون عاملة بما تعلمت وأن أسارع في جميع الأنشطة لدينا إن شاء الله .

وأما الحافظة أمل نبيل التي كانت أصغر حافظة في مدرسة سلمى أكملت الحفظ وسط معوقات ومشاكل أسرية تتحدث عن كيف تخطت كل ذلك وتقول .." الحمد لله القائل (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) أحييكم تحية يحملها الوجدان صعبة على النسيان تحية معها الأمان ألا وهي السلام عليكم ورحمة الله .. صحيح أنني فتاة صغيرة في مدرسة سلمى إلا أنني أحب قراءة القرآن لذا فقد رسمت في عقلي هدفا وسعيت لتحقيقه غير آبهة بما يحيط بي من مشاكل فعودت نفسي على الاجتهاد والمثابرة حتى من الله علي بحفظ كتابه فله الفضل من قبل ومن بعد ثم لأستاذتي جزاها الله خيرا ثم لأمي التي تابعت وأتاحت لي الوقت والفرصة للمراجعة والمذاكرة وقراءة القرآن .. فبعون الله وبفضل الدعاء كان الأمر هينا عندي .."

الحافظة سعاد جميل أنموذج للأم التي لم تزدها مسئولياتها في تربية الأبناء إلا إصرارا وعزما حتى حفظت كتاب الله تتحدث عن خطوتها القادمة بعد الحفظ وعن دور الأم الحافظة فتقول :-" سأستمر في المراجعة في حلقتي وكم أتمنى أن نوجد في قريتنا شيء آخر يأخذ بأيدينا ونتعلم منه العلوم الأخرى وكل ما هو جديد ومفيد من العلوم ، حفظي لكتاب الله يحتم علي تربية أبنائي على الأخلاق الحميدة وسأسعى لذلك بإذن الله ، وأحب أن أوجه رسالة شكر للمنتدى ولكل الجهود الخيرة التي تبذل من أجل الاهتمام بنا وبقريتنا.. وأتمنى مزيدا من التواصل والاهتمام "

وتتحدث الحافظة هدى غيلان التي تتسم بالجدية والإرادة فرغم تدريسها في محو الأمية ومراكز الصيف إلا أنها أكملت حفظ كتاب الله فتقول :-" أشكركم على نعتي بالجدية لأن الجدية من صفات ذوي الهمم العالية .. وأقول الحمد لله الذي من علي برغبة صادقة استطعت من خلالها أن أنظم وقتي في تدريس محو الأمية وقراءة القرآن والتدريس في المركز الصيفي فقد كنت أعمل من أجل مشاركة أخواتي الأجر في إعداد المركز الصيفي فأحمده تعالى أن بارك في وقتي وحقق لي حفظ كتابه الكريم .. ولازلت أحلم دائما بأن أواصل تعليمي الأساسي وهذا الحلم دائما ما يرافقني وكذلك أحلم بعد حفظي لكتاب الله أن تتوسع لدينا علوم القرآن وأحلم أن أحصل على إجازة فيها "

ننتقل للحافظة فاطمة عبد الرحمن التي ثابرت من أجل حفظ كتاب الله فكان لها ما أرادت تتحدث عن عظمة القرآن وعما يمكن عمله بعد الحفظ فتقول : " نعلم جميعا أن هذا القرآن هو أكبر وأعظم معجزة جاءت من عند الله فهو أعظم الكتب وأجلها فهو المرجع الأصيل وفيه الأنس من الوحدة والنجاة من الفتن نزل به جبريل أمين السماء على أمين أهل الأرض وخيرهم وأشرفهم محمد عليه الصلاة والسلام في أعظم ليلة ليلة القدر ، فالحمد لله أن مكننا من حفظه وأريد أن أكون بعد ختم القرآن إنسانة متميزة في جميع أعمالي وأخلاقي مع الله ومع سائر الناس وأريد أن أعلم القرآن لغيري لأصبح من خيرة الناس كما قال صلى الله عليه وسلم :" خيركم من تعلم القرآن وعلمه ".وأن أكون داعية للخير آمرة بالمعروف ناهية عن المنكر ".

وأخيرا هناك أنموذج نادر ففي زحمة المسئوليات والواجبات سواء في المنزل أو في تربية الأبناء أو في مشاغلها الكثيرة إلا أن الطالبة جميلة شمسان وصلت لحفظ كتاب الله عز وجل تتحدث عن كيف استطاعت أن تجد وقتا للحفظ :-"إعانة الله عز وجل لي وحبي لحفظ القرآن وجدي واجتهادي ومثابرتي جعلني أنظم وقتي حتى صار لدي الوقت الكافي لأداء واجباتي المنزلية وما يلزمني من حقوق التربية وكان لدي متسع لحفظ كتاب الله وتدارس القرآن الكريم فوصلت إلى هدفي والحمد لله .\

بعد هذا اللقاء السريع مع الحافظات أحببنا أن نأخذ إحدى الحافظات من الأعوام السابقة لنرى ما الذي يمكن للطالبة عمله بعد حفظ كتاب الله

التقينا بالأخت الحافظة أمة السلام حسن سألناها عن طموحاتها بعد سنة من إكمالها الحفظ وهل البقاء في المدرسة يضيف إليها شيئا جديدا فقالت :-"لدي الكثير من الطموحات ولكن ما نتمناه يصعب تحققه ، ونحن نقوم بالمراجعة في الحلقة والمراجعة مع المجموعة يزيد من همة المراجعة كما أننا في الحلقة لدينا الكثير من الأنشطة التي تجدد فينا الحياة وكذلك لدينا دروس إيمانية . لكن وجود الهدف هو ما يحفز أكثر فقد كنت قبل الحفظ أجد همة أعلى وشغف كبير في التقدم في الحفظ أما الآن فقد أصبح الوضع شبه روتيني والحمد لله عدد الحافظات في ازدياد فأتمنى لو يتطرق منتداكم لهذه المشكلة والبحث عن معالجات كاستضافة من يقدم لنا دورات في القراءات وفي دروس الفقه والتوحيد وغيرها من العلوم الشرعية وشكرا لإتاحة الفرصة لنا للتعبير عن ما نريد ".


منقول للفائدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mos7afi.yoo7.com
 
حافظات كتاب الله في ضيافة المنتدى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نماذج مشرفة لنساء فلسطينيات حافظات لكتاب الله رغم تجاوزهن سن الأربعين
» تجربتى .. مع ختم كتاب الله في أربع أيام
» قصتي مع كتاب الله
»  أختنا مريم ورحلتها في حفظ كتاب الله
» كتاب الله وقلبك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة العلياء القرآنية :: قصص من حفظوا القرآن-
انتقل الى: