شبكة العلياء القرآنية
أهلاً وسهلاً بكن يا حاملات كتاب الله
نتشرف بخدمتكن ومشاركاتكن لنا
حياكن الله
شبكة العلياء القرآنية
أهلاً وسهلاً بكن يا حاملات كتاب الله
نتشرف بخدمتكن ومشاركاتكن لنا
حياكن الله
شبكة العلياء القرآنية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُّبِيناً
 
الرئيسيةhttp://v2.quranأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة امرأة عجوز تبلغ من العمر السابعة والثمانون عاما

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اخت المحبه
عضوة ماسية
عضوة ماسية
اخت المحبه


الإمارات
انثى
عدد المساهمات : 3700
تاريخ التسجيل : 07/02/2015
الموقع : شبكة العلياء القرآنية
العمل : نشرالخير ومراجعة القران
كم تحفظ : الحمد لله
تعليقك : صاحبي القرآن اليوم يصاحبكِ غداً
جالسيه وفرغي له قلبكِ ووقتك ، يكن لكِ جليسًا وأنيسًا في القبر..
وشفيعًا يوم الحشر.
قصة امرأة عجوز تبلغ من العمر السابعة والثمانون عاما  Uo--oo10

قصة امرأة عجوز تبلغ من العمر السابعة والثمانون عاما  Empty
مُساهمةموضوع: قصة امرأة عجوز تبلغ من العمر السابعة والثمانون عاما    قصة امرأة عجوز تبلغ من العمر السابعة والثمانون عاما  I_icon_newest_replyالثلاثاء مارس 24, 2015 7:05 pm

سبحان الله حفظة القران وهي كبيرة في السن وفاقدة للبصر

هذه قصة امرأة عجوز تبلغ من العمر السابعة والثمانون عاما تخبرني إحدى معارفها بقوة إمانها ورغبتها بحفظ القران الكريم وهي بسن كبير لان الله لم ييسر لها حفظة بصغرها فيسر لها حفظة في كبرها.

تقول بقصتها أنها في زمنها كان الأهمية الكبرى هي الكدح للحصول على لقمة العيش فلم تكن الصلاة وحفظ القران ذواهمية كبيرة بنسبة لصغار السن كانت منذ الصباح الباكر تقوم بالعمل بالأرض الخاصة بهم كما نعلم لم تكن قد توفرات المعيدات الحديثة التي تساهم بحرث الأرض والسقاية وإلى ما ذالك فكنت أنا وإخوتي نقوم بهذا العمل كل يوم لنزرع أرضنا.

وأيضا لم يكون الابا على ثقافة ومعرفة كما اليوم بأهمية تعلم الصلاة وحفظ القران منذ الصغر يقولون عدما يكبر راح يفهم لوحدة.. وبعد بلوغها العام الثاني عشر فقدت بصرها ولم يعرف السبب وقالت بما إنني عميا كانت المهام الموكلة لي قليلة بعض الكنس الغسل أعمال تستطيع إنجازها رغم فقدانها لبصرها وبفضل من الله عزا وجل تسنا لي معرفة الصلاة وفضلها والتزمت بها ولكن كانت السور التي أحفظها (ثلاث الفاتحة الخلاص والناس) ماكنت أسمعة بوضوح من الإمام اثنا الصلاة بالمسجد .
وكان الكل مشغول بالحياة المعيشية وتوفير لقمة العيش لم يتفرغ لتعليمها احد تقول ظللت بعدها سنين عدة أصلي بالسوار الثلاث
وكنت أدعو الله ليلا ونهاران أحفظ القران لكي استطيع ألإطالة بالصلاة وليستجيب الله دعواتي واستجاب الله لها فسخر لها احد أبناء أخيها راء مدى لهفتها على حفظ القران وحرصها فقام بشراء جهاز مسجلة وعلمها كيفية تشغيل الراديو على محطات القران الكريم ولحبها ولهفتها لتعلم القران وحفظة تعلمه بسرعة رغم فقدها لبصرها ولكن لم تكن تنظر له على انه عائق بل دافع فقد حرمت من الكثير بالماضي لكن الله عوض عليها ويسر الله لها حفظه وأيضا مرتل وبصوت تخشع له القلوب لجمالة
[حقيقة ما قيل إنا العمى ليس عمى البصر إنما عمى البصيرة]
أحببت أن اطرحها لكم لكي
يعلم الجميع أن لاوجود لما يسمى بحواجز ومعوقات تحول بينك وبين تحقيق هدفك وبالأخص لو كان هدفا عظيم كحفظ القران الكريم وأرجو أن تنال رضاكم وتعود عليكم بالفائدة وشكرا لحسن إنصاتكم.

منقول للفائدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mos7afi.yoo7.com
 
قصة امرأة عجوز تبلغ من العمر السابعة والثمانون عاما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» "منيره" أمرأه تعدت السبعين عاما
» قصة جميله لرجل عجوز يختم القران في ثلاث ايام ( مؤثر )
» أم سلمى.. امرأة مغربية حفظت القرآن الكريم في شهرين.. تعليم عن بعد
» عجوز في السبعين تحفظ القرآن الكريم كاملا
» عجوز صينيه في التسعينات و تتحفظ القرآن مؤثر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة العلياء القرآنية :: قصص من حفظوا القرآن-
انتقل الى: